أسباب قلة النوم عند الأطفال Secrets

Wiki Article

تناول بعض الأدوية: كالأدوية المستخدمة لعلاج اضطراب نقص الانتباه، وفرط الحركة، ومضادات الاكتئاب، إذا كان طفلك يحصل على أي منها، سيقل نومه.

حاولي تقديم وجبة خفيفة قبل النوم إذا كان يشعر بالجوع، مثل اللبن أو الموز.

تجنب الشاشات قبل النوم: يوصى بتجنب استخدام الشاشات الإلكترونية (مثل التلفاز أو الآيباد) قبل ساعة من النوم على الأقل، حيث أن الضوء الأزرق من هذه الأجهزة قد يؤثر على إفراز الميلاتونين ويجعل النوم أصعب.

روتين هادئ يتضمن قراءة قصة مريحة أو التحدث معه عن يومه لتخفيف التوتر.

الحفاظ على مواعيد نوم واستيقاظ ثابتة: تحديد أوقات وساعات محددة للنوم يساعد جسد الطفل في الاعتياد على هذه الأوقات لتكون وقت راحة ونوم، بالتالي تنظيم ساعته البيولوجية ما يجعل عملية النوم أكثر سهولة على الطفل، وبالطبع فإن الأوقات المناسبة للنوم هي ليلاً.

الإصابة باضطرابات عصبية عضلية، مثل ضمور العضلات، مما يضعف العضلات المشاركة في التنفس.

إذا لاحظت الأم أي من هذه الأعراض، يجب استشارة الطبيب لمعرفة السبب وتلقي العلاج المناسب. لأن توقف التنفس أثناء النوم يؤدي إلى مشاكل في التعلم والسلوك وأمراض القلب.

التوتر والقلق: الشعور بالقلق أو التوتر يمكن أن يؤثر على النوم ويزيد من احتمال حدوث التبول الليلي.

الإصابة بحالة طبية مثل أمراض القلب أو الربو أو الألم أو حالة الصحة العقلية مثل الاكتئاب أو اضطراب القلق.

لا تستغربي فقد تتسبب الأطعمة والمشروبات التي تحتوي على الكافيين بصعوبة نوم طفلك أو البقاء نائماً.

يرقد طفلك في السرير، يطلب قصة أخرى، أو أغنية، أو مشروباً، أو يذهب إلى الحمام.

المشاكل الصحية: الأطفال الذين يعانون من مشاكل في التنفس أو من اضطرابات فرط الحركة ونقص الانتباه وغيرها من المشاكل الصحية التي تؤثر بشكل سلبي على عملية النوم للطفل.

يعني الرغبة في تحريك أو ركل الساقين بشكل نور متكرر مما يؤدي إلى إيقاظ الطفل، وغالبًا ما يرتبط هذا الاضطراب بنقص الحديد.

سبب اضطراب النوم عند الطفل في عمر ثلاث سنوات هو استخدام الهواتف الذكية لوقت طويل، حيث أن الضوء الأزرق المنبعث من الهواتف الذكية قد يعيق إطلاق مادة الميلاتونين المسؤولة عن شعور الطفل بالنعاس والنوم وبالتالي يجب إيقاف تشغيل أو عدم استخدام الهواتف الذكية قبل ساعتين من موعد النوم على الأقل.